نداء عاجل الى السادة... المحترمون ...
رجال الدين الأسلامي الأجلاء في الموصل الحدباء.
رؤساء العشائر العراقية الأصيلة في نينوى مدينة الحضارة العراقية.
الشخصيات الأجتماعية في عائلات الموصل العريقة المعروفة بمواقفها المشرفة في الملمات على مر الزمن.
ابطال المقاومة الوطنية الشريفة في مدينة ابطال الجيش العراقي الباسل والرجـال الأشداء .
ابناء شعبنا العراقي الكريم في الموصل الحدباء،، مدينة مهرجان الربيع .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
دافعوا عن الموصل وافضحوا الجهات العميلة التي تقف وراء الأرهابيين القتلة
من منا لا يعرف الموصل بتركيبتها الأجتماعية التي تضم كل الطيف العراقي بالوانه الزاهية الجميلة كالوان القوس والقزح، وطيبة اهلها ومناخها فهي اسم على مسمى * ام الربيعين * وبخيراتها المتنوعة التي تصل الى كل مدينة وبلدة وقرية في العراق كله، لقد كانت الموصل مدينة السلام والتاخي ومهرجان الربيع وكانت العلاقة بين اهلها في مركز المدينة والوحدات الأدارية التابعة لها اخوية اذ لا يوجد عائلة في المدينة لا تربطها علاقات وشيجة مع عائلات اخرى في البلدات والقصبات والقرى لا بل هنالك مصالح مشتركة بين الجميع... هكذا عرفنا الموصل منذ نعومة اظفارنا، ولكن بقدوم المحتل المجرم واعوانه العملاء تغيرت المعادلة واستولت على الموصل كغيرها من المدن العراقية ميليشيات عديدة مرتبطة... بالمحتل الأمريكي، والمحتل الأيراني، والكيان الصهيوني، والكويت، وجهات معادية اخرى واخذت تقتل وتخطف وتخرب كل شئ وتسرق ثروات البلد وتهجر الناس والى اخره وفق اجندات خاصة بها، فتحولت مدينة الموصل من بلدة امنة الى بلدة الرعب والخوف.
يا ابناء الموصل الكرام...
لقد كنتم دوما اؤلئك الرجال... الرجال الذين دافعتم عن العراق كله... فسوح المعارك تعرف من انتم من خلال المعارك التي خاضها الجيش العراقي الباسل في تاريخه الحافل بالأنتصارات وجل ضباطه ومراتبه كانوا من ابنائكم، واليوم اخوان لكم في المواطنة من ابناء الموصل المسيحيين الذين قاسموكم الحلوة والمرة في السراء والضراء دوما يتعرضون للأبادة والتهجير القسري والأختطاف ودفع الأتاوات، فدافعوا عنهم بقوة وافضحوا الجهات العميلة التي تقف وراء الأرهابيين القتلة الذين حولوا الموصل من مدينة التاخي والسلام ومهرجان الربيع الى مدينة القتل والرعب وساحة حرب لتصفية الناس الطيبين، قلوبنا معكم... ونفوسنا حزينة عليكم وعلى مدينتكم عاصمة العراق الشمالية وعروس بلدات نينوى مهد الحضارة وموطن الأجداد... نصلي لله عز وجل من اجلكم ونطلب منه تعالى بخشوع ان يحفظ الموصل ويحفظكم ويسبغ عليكم نعمه السماوية ليسود الأمن والأستقرار في ربوع بلدتكم الحبيبة وتعود فيها المياه الى مجراها الطبيعي وكما كانت على مر الزمن.
ابن الرافدين
من ابناء نينوى في المهجر
رجال الدين الأسلامي الأجلاء في الموصل الحدباء.
رؤساء العشائر العراقية الأصيلة في نينوى مدينة الحضارة العراقية.
الشخصيات الأجتماعية في عائلات الموصل العريقة المعروفة بمواقفها المشرفة في الملمات على مر الزمن.
ابطال المقاومة الوطنية الشريفة في مدينة ابطال الجيش العراقي الباسل والرجـال الأشداء .
ابناء شعبنا العراقي الكريم في الموصل الحدباء،، مدينة مهرجان الربيع .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
دافعوا عن الموصل وافضحوا الجهات العميلة التي تقف وراء الأرهابيين القتلة
من منا لا يعرف الموصل بتركيبتها الأجتماعية التي تضم كل الطيف العراقي بالوانه الزاهية الجميلة كالوان القوس والقزح، وطيبة اهلها ومناخها فهي اسم على مسمى * ام الربيعين * وبخيراتها المتنوعة التي تصل الى كل مدينة وبلدة وقرية في العراق كله، لقد كانت الموصل مدينة السلام والتاخي ومهرجان الربيع وكانت العلاقة بين اهلها في مركز المدينة والوحدات الأدارية التابعة لها اخوية اذ لا يوجد عائلة في المدينة لا تربطها علاقات وشيجة مع عائلات اخرى في البلدات والقصبات والقرى لا بل هنالك مصالح مشتركة بين الجميع... هكذا عرفنا الموصل منذ نعومة اظفارنا، ولكن بقدوم المحتل المجرم واعوانه العملاء تغيرت المعادلة واستولت على الموصل كغيرها من المدن العراقية ميليشيات عديدة مرتبطة... بالمحتل الأمريكي، والمحتل الأيراني، والكيان الصهيوني، والكويت، وجهات معادية اخرى واخذت تقتل وتخطف وتخرب كل شئ وتسرق ثروات البلد وتهجر الناس والى اخره وفق اجندات خاصة بها، فتحولت مدينة الموصل من بلدة امنة الى بلدة الرعب والخوف.
يا ابناء الموصل الكرام...
لقد كنتم دوما اؤلئك الرجال... الرجال الذين دافعتم عن العراق كله... فسوح المعارك تعرف من انتم من خلال المعارك التي خاضها الجيش العراقي الباسل في تاريخه الحافل بالأنتصارات وجل ضباطه ومراتبه كانوا من ابنائكم، واليوم اخوان لكم في المواطنة من ابناء الموصل المسيحيين الذين قاسموكم الحلوة والمرة في السراء والضراء دوما يتعرضون للأبادة والتهجير القسري والأختطاف ودفع الأتاوات، فدافعوا عنهم بقوة وافضحوا الجهات العميلة التي تقف وراء الأرهابيين القتلة الذين حولوا الموصل من مدينة التاخي والسلام ومهرجان الربيع الى مدينة القتل والرعب وساحة حرب لتصفية الناس الطيبين، قلوبنا معكم... ونفوسنا حزينة عليكم وعلى مدينتكم عاصمة العراق الشمالية وعروس بلدات نينوى مهد الحضارة وموطن الأجداد... نصلي لله عز وجل من اجلكم ونطلب منه تعالى بخشوع ان يحفظ الموصل ويحفظكم ويسبغ عليكم نعمه السماوية ليسود الأمن والأستقرار في ربوع بلدتكم الحبيبة وتعود فيها المياه الى مجراها الطبيعي وكما كانت على مر الزمن.
ابن الرافدين
من ابناء نينوى في المهجر